تفاصيل الوثيقة

نوع الوثيقة : رسالة جامعية 
عنوان الوثيقة :
(حروف المعاني في الجزأين الأول والثاني من (فتح الباري بشرح صحيح البخاري) لابن حجر العسقلاني: التركيب والدلالة)
LETTERS MEANINGS IN SECTIONS 1ST AND 2ND FROM )FATAH BARI EXPLAINED SAHIH BUKHARI( FOR IBN HAJAR ASQALANI: COMBINATION AND SIGNIFICANCE(
 
الموضوع : كلية الآداب و العلوم الإنسانية 
لغة الوثيقة : العربية 
المستخلص : تناولت هذه الدراسة حروف المعاني التي تركّبت مع غيرها، وأدّت معنىً جديدًا لم تكن لتؤدِّيه قبل التركيب، وهي دراسة تطبيقية في الجزأين الأول والثاني من كتاب (فتح الباري بشرح صحيح البخاري) للحافظ ابن حجر العسقلاني، ويشمل: كتاب بدء الوحي، كتاب الإيمان، كتاب العلم، كتاب الوضوء، كتاب الغسل، كتاب الحيض، كتاب التيمم، كتاب الصلاة، كتاب مواقيت الصلاة، كتاب الأذان. وتتناول حروف المعاني المحضة فقط - وهي التي لا تشارك شيئًا من القسمين الآخرين أي الأسماء والأفعال - من حيث تركيبها وأثره في المعنى. وهي بذلك تهدف إلى الوقوف على أشهر حروف المعاني المركبة، مع ذكر معانيها وأحكامها النحوية، وذكر آراء النحاة حول تركيب هذه الحروف وبساطتها، وأثر تركيب الحروف في المعنى والحكم، والإفادة من شواهد الحديث الشريف في الدراسات النحوية. واعتمدت الباحثة في هذه الرسالة على المنهج الوصفي التحليلي، الذي يعتمد على نصوص النحويين، ويقارن بين هذه النصوص، ويحللها، ويخرج بالنتائج، وتطبيق ذلك على الأحاديث النبوية الشريفة الواردة في مادة البحث، ثم تحليل الشاهد الحديثي بالرجوع إلى كتب الشروح، وبيان موضعه، وتوضيح ما يحتاج إلى التوضيح. واعتمد هذا البحث على عدد من المصادر القديمة في الميادين المتصلة به، فمن المصادر العربية القديمة كتب النحو، وكتب حروف المعاني، وكتب الحديث الشريف، بالإضافة لكتب اللغة، والدواوين الشعرية ... وقام البحث على مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، ثم خاتمة، وفهارس فنية. وقد تناولت المقدمة أساسيات البحث، وخُصص التمهيد للتعريف بالحرف والتركيب، وتناول الفصل الأول التركيب في الحروف المختصّة بالاسم، وخُصص الفصل الثاني للتركيب في الحروف المختصّة بالفعل، وتناول الفصل الثالث التركيب في الحروف المشتركة بين الاسم والفعل، وأُفرد الفصل الرابع للتركيب في الحروف المستقلة لا مختصّة ولا مشتركة. وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج أبرزها: التعرف على معاني هذه الحروف في الحديث الشريف، والوقوف على اختلاف النحاة في تركيب هذه الحروف وبساطتها. وأنّ الأصل في الحروف عدم التركيب، فالتركيب فرع عن البساطة، وإنّما يتعيّن إن دلّ عليه دليل ظاهر قاطع. ومن توصيات البحث: ضرورة الاستفادة من شواهد الحديث الشريف في الدراسات النحوية، فهو الأصل الثاني من أصول الاستشهاد بعد القرآن الكريم. 
المشرف : أ.د. بكري محمد الحاج 
نوع الرسالة : رسالة دكتوراه 
سنة النشر : 1439 هـ
2018 م
 
تاريخ الاضافة على الموقع : Monday, April 2, 2018 

الباحثون

اسم الباحث (عربي)اسم الباحث (انجليزي)نوع الباحثالمرتبة العلميةالبريد الالكتروني
رزنة هزاع المطيريAl-Mutairi, Razna Haza'aباحثماجستير 

الملفات

اسم الملفالنوعالوصف
 43212.pdf pdf 

الرجوع إلى صفحة الأبحاث